نعيش فى ظروف وطنية و قومية و دولية فى غاية الصعوبة و غير أمنة ..
على سبيل الوطن اضطلع بالإدارة فى كافة المجالات أفراد ليس لهم ضوابط من القانون او العرف سوى اهوائهم و امسوا تروس فى ماكينة خربة لكن مندفعه على قضبان من الروتين يحتفظ بأخر ما تبقى من نظام قامت عليه ثورة #٢٥يناير لا هى اسقطته و لا هو صار بعقله بل كمثل الذى تخبطه الشياطين من المس و بالتالى تتخبط كل أدوات الإنتاج و الخدمات فى المجتمع سواء الزراعة او الصناعة او المهن الخدمية كالصحة و المحاسبة او القانون ..
فى بالنسبة للقانون فهى تجارة خدمية مرتبطة وجودا و عدما مع دولة مدنية دستورية ذات سيادة تحكمها قواعد مجردة و قضاء مستقل ونزيه و شرطة حازمة و منضبطة و كفاءة و أيضا نزيهة و الا فلا أحكام عادلة و لا تنفيذ للاحكام و هكذا